أحد أعمدة الكوديم من الجيل الذهبي بكأس العرش الوحيدة أيام العز يودعنا إلى دار البقاء
((َا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي))
بعد الزيارة الإنسانية وصلة الرحم لبيت اللاعب الدولي وقيدوم النادي المكناسي سيدي محمد مبيري الشهيربمولاي مبارك أحد أعمدة الكوديم أيام العز ،ويعتبرمبيري من الأوائل في عالم الإحتراف بفرنسا بفريق راسينغ باريس فضل العودة للفريق الأم على الإحتراف كما أنه مرإطارا مدربا لفئة الشباب بنفس النادي،زيارة مرت في أجواء مرحة وعواطف جياشة تخللتها قفشات وحوارات عن حنين وأمجاد الكوديم في فترتها الذهبية
انتقـــل إلى عفو الله
اللاعب الدولي المكناسي للمنتخب الوطني وفريق النادي المكناسي وفريق راسينغ باريس
محمد مبيري الشهير بمولاي مبارك صباح اليوم السبت3 شتنبر 2016بمستشفى محمد الخامس
بعد مرض ألم به وستتم مراسيم الدفن بمقبرة مولى مليانة بعد صلاة العصربمسجد حي الرياض
القريب من منزله بحي الملاح الجديد الرياض
وإن لله
وإن إليه راجعون.